بعزّ الربيع… بَرَد وأمطار وعواصف رعدية!
مَن المستفيد مِن تمزيق المعارضة وشيطنة “الجماعة”؟
قلق لبناني من انتشار السلاح بحوزة فصائل «المقاومة» خلال حرب الجنوب
600 مليون دولار خرجت من غزة
غارة على منزل في ميس الجبل… ودمار هائل
مفتعلو التخوين يستبقون انتصار “الحزب” بالـ1701!
بعد حريق المطعم… هذا ما طلبه نصار من المؤسسات السياحية
“التلحيم” سبب حريق المطعم في بيروت!
حرب المشاغلة تستنزف “الحزب” وتكشف نقاط قوّته
"فتح حرب ع حسابو"... جعجع: لا يحق لأحد التحكم بمصير البلد
روسيا تسيطر مجددًا على رابوتينو في زابوريجيا
الخارجية الأميركية: العقوبات الأميركية الجديدة ضد روسيا تهدف إلى تقويض إنتاج الطاقة لديها
حزمة مساعدات… لامتصاص النقمة على النازحين؟
لبنان يجهز صيغة لرفض الورقة الفرنسية!
هل يُدعى لبنان إلى طاولة المفاوضات في حال توقفت الحرب؟
ما موقف “الحزب” من الورقة الفرنسية؟
أسعار النفط ترتفع
عصابة «تيكتوكرز» في قبضة الأمن اللبناني,, تضم أكثر من 30 شخصاً وتستدرج الأطفال لاغتصابهم
Friday, April 19, 2024 2:21:59 PM
أصدر رئيس الهيئات الإقتصادية اللبنانية الوزير السابق محمد شقير بياناً اعتبر فيه أن ما نشهده من تنظيم معارض كبيرة في لبنان خصوصاً في هذه الفترة لا سيما معرض هوريكا (من 16 الى 19 نيسان في Seaside Arena) ومنتدى الجمال والصحة الجسدية والنفسية (من 18 الى 21 نيسان في Forum De Beyrouth) ومعرض Project Lebanon (من 24 الى 26 نيسان في Seaside Arena) ومؤتمر إتحاد المصارف العربية، يؤكد تعافي قطاع المعارض والمؤتمرات في لبنان.وإذ عَبَّرَ شقير عن فرحه وسروره لعودة الحياة والنشاط إلى قطاع أساسي في لبنان، "بعدما افتقدناه في الأعوام السابقة جراء الإنهيار الإقتصادي وجائحة كورونا وإنفجار مرفأ بيروت"، وجَّهَ التحية الى المنظمين لجرأتهم الكبيرة على الاستمرار في إقامة المعارض رغم التحديات الكبيرة في لبنان والمنطقة التي تضعنا في مواجهة مخاطر غير محسوبة. وقال شقير "أيضاً لا بد من التوقف عند نقطة هامة تشكل ركيزة أساسية لتعافي قطاع المعارض وتتمثل بإعادة مركزين أساسيين وعريقين للمعارض الى الحياة والعمل بعد الدمار الكبير الذي لحق بهما جراء انفجار مرفأ بيروت وهما: Seaside Arena و Forum De Beyrouth". أضاف "وهنا لا بد من توجية التحية لأصحاب هذين المركزين على تصميمهما وإرادتهما على البناء على الرغم من الخراب الكبير في لبنان، وكذلك التحية الكبيرة لكل القطاع الخاص اللبناني الذي استطاع رغم تخلي الدولة عن مسؤوليتها الى إعادة الحياة الى الإقتصاد الوطني".وتابع شقير آملاً أن يستقر الوضع سريعاً في لبنان لأن من شأن ذلك فتح الباب لعودة لبنان كمركز للمعارض الدولية، ولإزدهار مختلف القطاعات الإقتصادية.
يلفت موقع "اللبنانية" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.
كيف أقفل دولار السوق السوداء مساء اليوم؟
أرباح “ستاربكس” تتراجع!
بعد كلام كنعان.. مصرف لبنان: "لا خوف من إدراج لبنان على اللائحة الرمادية"
سلام لقطر: شكراً على جهودكم الجبارة في سبيل كرامة الانسان
أسعار الذهب تهبط
بشرى من “الضمان” للعمّال!