يومية سياسية مستقلة
بيروت / °31

المنتدى العقاري الثاني في لبنان القطاع العقاري والسكني في لبنان: بين الركود والنهوض

Tuesday, June 11, 2024 7:50:57 AM

يسر نقابة الوسطاء والاستشاريين العقاريين في لبنان أن تعلن عن المنتدى العقاري الثاني في لبنان بعنوان "القطاع العقاري والسكني في لبنان: بين الركود والنهوض"
المقرر عقده في 25 حزيران 2024 في فندق فينيسيا - بيروت، برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الاستاذ نجيب ميقاتي.

يُعتبر القطاع العقاري في لبنان ركيزة أساسية في الاقتصاد، حيث يُساهم بشكل كبير في التوظيف والاستثمار والنمو الاقتصادي العام. ومع ذلك، شهد القطاع في السنوات الأخيرة تحديات غير مسبوقة، بما في ذلك الركود الاقتصادي الحاد والأزمة المصرفية ونقص خيارات التمويل، مما أدى إلى تعطيل النشاط العقاري.

في هذا السياق، يهدف المنتدى العقاري الثاني في لبنان إلى جمع أصحاب المصلحة الرئيسيين للبحث في كيفية مواجهة هذه التحديات واستكشاف استراتيجيات جديدة لإعادة إحياء القطاعين العقاري والسكني. وسيشهد المنتدى على مناقشات مفيدة في هذا السياق ويُوفير منصة لصناع السياسات وقادة الصناعة والخبراء الماليين للتعاون على حلول مبتكرة.

يشمل البرنامج جلسات مركزة حول المبادرات الهادفة لإحياء القطاعي العقاري والسكني في لبنان، وحلول التمويل البديلة، ودور الابتكار والتكنولوجيا في تعزيز النمو، بالإضافة إلى استراتيجيات التنمية الحضرية والإسكان.

وقد علق وليد موسى، رئيس نقابة الوسطاء والاستشاريين العقاريين في لبنان، قائلاً: "نحن متحمسون لاستضافة المنتدى العقاري الثاني في لبنان وجمع أصحاب المصلحة في الصناعة لمواجهة التحديات التي تواجه قطاعنا. من خلال تعزيز التعاون والابتكار، نهدف إلى تمهيد الطريق لإحياء مستدام لأسواق العقارات والسكن في لبنان."

يلفت موقع "اللبنانية" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.

 

مقالات مشابهة

دانييلا رحمه سفيرة Beauty and Wellbeing Forum للعام 2025

تساقط الثلوج فوق مرتفعات الضنية.. والجليد غطى الطرقات

استمرار جهود البلديات في فتح الطرق بعد العاصفة الثلجية

من هو ناصر السعيدي الذي اعتذر عن تولي حقيبة وزارة التنمية الإدارية؟

لمناسبة عيد مار مارون.. تدابير سير في وسط بيروت الأحد

بارودي من أثينا: هكذا يمكن للحكومة الجديدة أن تفعِّل قطاع الطاقة خلال ٩٠ يوماً

حزب البعث في لبنان يرفض التدخل الأميركي: لبنان سيد قراره

هل تكفي المواقف الاميركية لضمان انسحاب اسرائيل في 18 شباط؟