يومية سياسية مستقلة
بيروت / °19

رزمة سياحية جديدة مطلع 2022 في ميزان "بجنونك بحبك"

Thursday, November 25, 2021 1:00:18 PM

لم يستبعد نقيب أصحاب مكاتب السياحة والسفر جان عبود "في حال نجحت الرزمة السياحية "بجنونك بحبك" في جذب السياح واللبنانيين المنتشرينن أن تكون هناك رزمة جديدة في أوائل العام المقبل".

وأكد عبود عبر "المركزية"، أن "الرزمة السياحية أعطت انطباعاً إيجابياً ومعنوياً وحرّكت الركود السياحي وأعادت لبنان إلى الخارطة كوجهة سياحية ذات كلفة زهيدة"، لافتاً إلى أنها "بدأت تحصد نتائج إيجابية ملموسة، على الرغم من الوقت القصير لانطلاقتها، وتمكنت بفضل اعتمادها على أسعار مخفّضة، من إعادة جذب وكالات السفر إلى لبنان ولا سيما من الدول العربية والأوروبية أيضاً، بعدما كان التعامل مع لبنان على أنه وجهة سياحية باهظة الثمن".

وأثنى على أن "العدد الأكبر من المستفيدين من هذه الرزمة هم العراقيون، ثم الأردنيون، فالمصريون. أما الأوروبيون فإقبالهم خجول"، معتبراً أن "المستفيدين من هذه الرزمة هم الذين ينطلقون من إسبانيا وإيطاليا"، أضاف: أما بالنسبة إلى القادمين من أرمينيا فعددهم مقبول، خصوصاً في ظل التعاون القائم مع وزارة السياحة التي تستقبل السياح في مطار بيروت الدولي وترحّب بهم... فالمطلوب تأمين "مركزية" عدد المستفيدين من الرزمة كي يتم إرسالها إلى وزارة السياحة .

الاتفاق التركي...

وليس بعيداً، كشف عبود أن "الاتفاق الموَقَّع بين وزارة السياحة والطيران التركي والقاضي بخفض ٢٠ في المئة من ثمن تذكرة السفر، سيبدأ تطبيقه اعتباراً من أول كانون الثاني وحتى نهاية شباط 2022، خصوصاً أن شركة الطيران التركي تغطي كل محطات العالم".

وخَلُص إلى التشديد على "أهمية التعاون بين وزارة السياحة والقطاع الخاص اللبناني ومبادرات الميدل إيست".

المركزية

يلفت موقع "اللبنانية" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.

 

مقالات مشابهة

جرعة أمل بعودة المبادرة الفرنسية بتنسيق أميركي

عصابات السطو والسلب تروّع عابري طريق مطار بيروت

النزوح السوري في لبنان “طنجرة ضغط” محكومة بخَوفين

افرام يشكر لزملائه النواب مشاركتهم في التوقيع على قانون لتأمين تغطيّة صحّية واستشفائية لائقة للاجراء

اخماد حريق ناتج عن احتكاك كهربائي في بينو

بالفيديو - موجة الخنافس وصلت لمحافظتي الشمال وعكّار!

ورقة فرنسية "منقحة" من سيجورنيه إلى ميقاتي لوقف الإشتباكات على الجبهة الجنوبية

هل اغتالت إسرائيل حقا "نصف" قياديي "حزب الله"؟